رابط التحميل في الاسفل
الرواية تضم : دراما أكشن رو منسيه +17
العنوان :
ابي انام بحضنك واصحيك بنص الليل واقول ما كفاني حضنك ضمني لك حيل
البطل : فيصل (اسمر- عيون بنية و شعر أسود - جسم رياضي - رجل أعمال معروفة )
البطلة :ميهاف (بيضاء- شعر أشقر - عيون خضراء- رشيقة - اختصاص ديكورات)
الكاتبة : ازهار الليل
الطابع : سعودي
التقرير :
فتيات و شباب . مجون , رقص هكذا تبدأ روايتنا لهذا اليوم حيث يلتقي بطلنا فيصل بالبطلة ميهاف في قصر ما
====== إقتباس من الرواية =====
وشغل الي واقف علي الدي جية دبكة
ووقفوا ماسكين ايدين بعض كانت بتموت من القهر لما مسك فيصل يدها الباردة بقرف
وعلى طول رفع عيونه لها مستغرب ومسك الشيله وجرها بخفه
و انفجعت وهي تحس بشعرها الحريري ينزل عن كتوفها ويوصل لين اخر خصرها
صرخ فيصل باعجاب ولفت انتباهه الجميع لها فيصل مايدري من غير شعور سحب عبايتها وطافت عيونه باعجاب ما قدر يخفيه على شعرها وجسمها بالبدي الذهبي و البنطلون الجنز الضيق و الصندل العالي عيونه تقيم كل ذرة جمال فيها كانت هي آخر وحدة في الصف وقاموا يدبكون
كانت ترقص برشاقه وتحاول تبعد عن فيصل إلي لاصق فيها وبعد ما خلصوا كانت يد فيصل ماسكه فيها و ما قدر يتركها ..
ميهاف رفعت عيونها : خير مطول يا أنت .. ترا مخلصين من زمان
وشغل الي واقف علي الدي جية دبكة
ووقفوا ماسكين ايدين بعض كانت بتموت من القهر لما مسك فيصل يدها الباردة بقرف
وعلى طول رفع عيونه لها مستغرب ومسك الشيله وجرها بخفه
و انفجعت وهي تحس بشعرها الحريري ينزل عن كتوفها ويوصل لين اخر خصرها
صرخ فيصل باعجاب ولفت انتباهه الجميع لها فيصل مايدري من غير شعور سحب عبايتها وطافت عيونه باعجاب ما قدر يخفيه على شعرها وجسمها بالبدي الذهبي و البنطلون الجنز الضيق و الصندل العالي عيونه تقيم كل ذرة جمال فيها كانت هي آخر وحدة في الصف وقاموا يدبكون
كانت ترقص برشاقه وتحاول تبعد عن فيصل إلي لاصق فيها وبعد ما خلصوا كانت يد فيصل ماسكه فيها و ما قدر يتركها ..
ميهاف رفعت عيونها : خير مطول يا أنت .. ترا مخلصين من زمان
==========
و يستمر الامر على هذا الحال لبضعة ايام و في آخر هذه الايام و بالتحديد في أحد ليال اللهو تنطلق طلقة نارية على احدهم أمام اعين بطلتنا ميهاف تم تعلو الصرخات في وسط طلقات نارية عمت أركان القصر لتخرج فيهاف مسرعة و هي تخبئ سي دي معها و ذكريات قاسية فتصدم بفيصل الذي سيفترق عنها و لن تراه إلى بعد 4 سنوات
====== إقتباس من الرواية =====
وقامت بسرعة تدرو على مفتاح الدرج مالقته
و ما انتبهت للكاميرا اللي كانت شغالة وكسرت الدولاب وطلعت الكيس الي معها وعبت السيديات الموجودة كلها
ودورت في كل ومكان كان تدور عن سيدي مكتوب عليه حفلة ابرار
واخيرا لقته كانت لحظة مثل الحلم حطته بين ملابسها وشالت الكيس كله
لما جات تطلع سمعت اصوات غريبة وشافت رجال يهاوش مازن ويحاول يصحيه وبعدين طلع المسدس و رماه
شافت وجهه الرجال القاتل بس هو ما شافها
و يستمر الامر على هذا الحال لبضعة ايام و في آخر هذه الايام و بالتحديد في أحد ليال اللهو تنطلق طلقة نارية على احدهم أمام اعين بطلتنا ميهاف تم تعلو الصرخات في وسط طلقات نارية عمت أركان القصر لتخرج فيهاف مسرعة و هي تخبئ سي دي معها و ذكريات قاسية فتصدم بفيصل الذي سيفترق عنها و لن تراه إلى بعد 4 سنوات
====== إقتباس من الرواية =====
وقامت بسرعة تدرو على مفتاح الدرج مالقته
و ما انتبهت للكاميرا اللي كانت شغالة وكسرت الدولاب وطلعت الكيس الي معها وعبت السيديات الموجودة كلها
ودورت في كل ومكان كان تدور عن سيدي مكتوب عليه حفلة ابرار
واخيرا لقته كانت لحظة مثل الحلم حطته بين ملابسها وشالت الكيس كله
لما جات تطلع سمعت اصوات غريبة وشافت رجال يهاوش مازن ويحاول يصحيه وبعدين طلع المسدس و رماه
شافت وجهه الرجال القاتل بس هو ما شافها
========== إقتباس من الرواية =====
فيصل بغرور وهو ينفث الدخان من سيجارته : انا ما تزوجتك الا لاسبابي الخاصة
الاول وعدي لك قبل اربع سنوات اني اذلك و اهينك والثاني اطلاقك النار على مازن هو صحيح مات ...
=======
فيصل بغرور وهو ينفث الدخان من سيجارته : انا ما تزوجتك الا لاسبابي الخاصة
الاول وعدي لك قبل اربع سنوات اني اذلك و اهينك والثاني اطلاقك النار على مازن هو صحيح مات ...
=======
حين تكتشف بانها تعمل في شركة فيصل الخاصة و تتعرض للطرد و الدل من قبل هذا الشخص الذي تحبه و الذي سيرغمها على الزواج به فتوافق على أن تعيش مع فيصل تحت سقف واحد و تتحمل كل ما سيئتيها
و تمر الايام بينهما مرة في خصام و مرة في صلح مرة في الرياض
====== إقتباس من الرواية =====
مسك يدها المرتجفة الباردة وهو يتأمل جمال المناكير الرسومات الرقيقة ولبسها الخاتم ومن غير شعور رفع يدها لفمه وباس اطراف اصابعها وعيونه متعلقة بعيونها ولفها بذراعة لصدرة
ميهاف باحرج وهي محمرة من الخجل : فيصل لو سمحت
فيصل دوخته ريحة عطرها : لوسمحت ايش ...
ميهاف بارتباك : اخاف يخترب الفستان و المكياج... وتاخرت على الحفلة
=====
و أخرى في فرنسا أو ألمانيا المكان الذي ستكتشف فيه ميهاف حقيقة فيصل و لما سعى خلف المافيا الذي تسبب في ايذائه و لانقاذ حياته يجب ان يدفع الثمن المتمثل في ذلك الشيء الذي قامة ميهاف بإخفائه أي السي دي و هنا فقط تتحسن العلاقة بين البطلين و لكن يبقى يشوبها الحزن لسبب ما تعرفونه عند قراءة الرواية
====== إقتباس من الرواية =====
مشت لين فيصل ومسكت يده الباردة مثل الثلج بيدها الدافئة ... واتمنت ان الحرارة الي فيها تنتقل لفيصل ... انحنت تتأمل ملامح فيصل الصامته النائم ... مسحت على حواجبه وعلى شعره ... وقبلت جبينه قبله طويله اختلطت فيها المشاعر مع الدموع ...
|( ياربي اشفي زوجي ..وقومه بالسلامه ..يار بي احميه من كل شر .. طهور ان شاء الله ... وجلست تقراء عليه ايات الشفاء من القران الكريم )
=====
و تبدأ بالبحث عن السي دي لتقدمه إلى المافيا بنفسها بغية إنقاد فيصل
...لاكن هل ستتمكن من مواجهة المافيا وحدها ؟ هل سيعود فيصل و يساعدها ؟
هل سيتمكن البطلين من عيش حياة سعيدة و هادئة ؟
تقيم الرواية:أربع نجوم (ممتازة )
اجابياتها:
اه حينما نتكلم عن مدى روعة هذه القصة لا أعرف من اين أبدأ هل من التشويق الذي يجبرك على مواصلة القصة أو من الأحداث الاستثنائية التي لا نراها في أي رواية أخرى أو من جمال الوصف و كثرة اللحظات الرومنسية الحالمة التي تكسرها لقطات الدراما و الأكشن ثم الحزن و الفرح
سلبياتها :
تكمن في كون الرواية مملة بعد 4 صفحات الأولى لسبب تكرار الأحداث و الاحزان ولكن لابأس سرعان ما تستعيد روعتها في الوسط
ثاني شيء هو الغوص في الخيال لأن أحداث الرواية المتعلقة بالمافيا و الإنتربول و مساعدة سعودي لهم هذه أمور لا تلامس الواقع ولكنها تميز الرواية عن غيرها و تزيد التشويق
رابط تحميل الرواية :
تحميل PDF
حكايتي حكاية موقع للروايات و القصص و الكرونيك